بيانات صحفية
المفوضية المصرية تطلق مبادرة “هُن.. بيئة عمل آمنة للنساء” لتسليط الضوء على مشكلات المرأة في أماكن العمل وغياب المساواة
#بيان
345 دقيقة واحدة
تطلق المفوضية المصرية للحقوق والحريات، مبادرة “هن.. بيئة عمل آمنة للنساء”، بهدف تعزيز حقوق النساء السياسية والاجتماعية والاقتصادية والعمل على تحقيق المساواة بين المرأة والرجل وقضايا السلامة الجسدية والحريات، حيث تعد قضية العنف الجنسي من أهم القضايا التي تحرص مبادرة هُن على تقديم الدعم والمساندة القانونية والنفسية فيها، بهدف توفير بيئة آمنة للمرأة، والمطالبة بتعديل السياسات وإعادة النظر في التشريعات التي تؤثر سلبًا على وضع النساء في المجتمع وتتعارض مع حقوقها سواء كان ذلك في المجال العام أو الخاص، كما تقدم المبادرة المساندة والدعم للناشطات والمدافعات عن حقوق الإنسان.
تأتي هذه المبادرة لتعزيز وحماية حقوق المرأة، حيث تواجه المرأة في مصر عدد من التحديات مثل، التمييز والتحيز الاجتماعي حيث يمنع عنها بعض الفرص والحقوق بناء على أفكار مسبقة تتعلق بجنسها وقد يمنع عنها الوصول إلى التعليم وفرص العمل والمشاركة السياسية وتتعرض إلى التمييز في المجتمع وبيئة العمل. كما تواجه العنف الأسري والعنف الجنسي والتحرش الجنسي والعنف المؤسسي وهي تحديات خطيرة تواجهها المرأة المصرية وتواجه صعوبة في الحصول على الدعم والحماية اللازمة، وصعوبة حصولها على فرص عمل مناسبة ومتساوية مع الرجال، بالإضافة إلى القيود القانونية والقضائية، التي قد تؤثر على حقوقها وحرياتها، فتعاني من صعوبة في الحصول على العدالة في قضايا العنف القائم على النوع الاجتماعي والتمييز الجنسي.
ويُذكر أن “مبادرة هُن” بدأت من خلال حملة هُن، والتي تم إطلاقها في شهر مارس 2018، حيث قدمت خلال شهر مارس من كل عام، الدعم ومساندة لقضايا المرأة، وألقت الضوء على سجينات الرأي والناشطات والمدافعات عن حقوق الإنسان المحبوسين احتياطيا بسبب آرائهم أو بسبب عملهن في مصر والعالم العربي، كما سلطت حملة هُن الضوء معاناة اللاجئات في مصر وقدمت لهن الدعم القانوني والنفسي، واستعرضت الانتهاكات التي تتعرض لها المرأة، وقدمت حملة هُن المساندة القانونية والاستشارات القانونية والحلول القانونية للمرأة في حال تعرضها لانتهاكات.
وأشارت حملة هُن الضوء إلى عدد من المواضيع مثل الابتزاز الإلكتروني، والولاية التعليمية، كما قدمت دليل قانوني لحقوق المرأة، وسلطت الضوء على العنف الأسري.
وفي إطار مبادرة هُــن، سيتم نشر تقارير حول أبرز الانتهاكات التي تتعرض لها المرأة المصرية، سواء قضايا العنف، والتحرش، مشاكل الولاية التعليمية، والوصاية للأم، وحقوق المرأة المالية في الزواج، وكما سيتم تقديم الدعم القانوني والنفسي للنساء، بالإضافة إلى استمرار نشر محكي هُن، وتقديم الاستشارات القانونية في سبيل الحصول على حقوقهن، عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”.
تأتي هذه المبادرة لتعزيز وحماية حقوق المرأة، حيث تواجه المرأة في مصر عدد من التحديات مثل، التمييز والتحيز الاجتماعي حيث يمنع عنها بعض الفرص والحقوق بناء على أفكار مسبقة تتعلق بجنسها وقد يمنع عنها الوصول إلى التعليم وفرص العمل والمشاركة السياسية وتتعرض إلى التمييز في المجتمع وبيئة العمل. كما تواجه العنف الأسري والعنف الجنسي والتحرش الجنسي والعنف المؤسسي وهي تحديات خطيرة تواجهها المرأة المصرية وتواجه صعوبة في الحصول على الدعم والحماية اللازمة، وصعوبة حصولها على فرص عمل مناسبة ومتساوية مع الرجال، بالإضافة إلى القيود القانونية والقضائية، التي قد تؤثر على حقوقها وحرياتها، فتعاني من صعوبة في الحصول على العدالة في قضايا العنف القائم على النوع الاجتماعي والتمييز الجنسي.
ويُذكر أن “مبادرة هُن” بدأت من خلال حملة هُن، والتي تم إطلاقها في شهر مارس 2018، حيث قدمت خلال شهر مارس من كل عام، الدعم ومساندة لقضايا المرأة، وألقت الضوء على سجينات الرأي والناشطات والمدافعات عن حقوق الإنسان المحبوسين احتياطيا بسبب آرائهم أو بسبب عملهن في مصر والعالم العربي، كما سلطت حملة هُن الضوء معاناة اللاجئات في مصر وقدمت لهن الدعم القانوني والنفسي، واستعرضت الانتهاكات التي تتعرض لها المرأة، وقدمت حملة هُن المساندة القانونية والاستشارات القانونية والحلول القانونية للمرأة في حال تعرضها لانتهاكات.
وأشارت حملة هُن الضوء إلى عدد من المواضيع مثل الابتزاز الإلكتروني، والولاية التعليمية، كما قدمت دليل قانوني لحقوق المرأة، وسلطت الضوء على العنف الأسري.
وفي إطار مبادرة هُــن، سيتم نشر تقارير حول أبرز الانتهاكات التي تتعرض لها المرأة المصرية، سواء قضايا العنف، والتحرش، مشاكل الولاية التعليمية، والوصاية للأم، وحقوق المرأة المالية في الزواج، وكما سيتم تقديم الدعم القانوني والنفسي للنساء، بالإضافة إلى استمرار نشر محكي هُن، وتقديم الاستشارات القانونية في سبيل الحصول على حقوقهن، عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”.