بعد أسابيع قليلة من انتهاء الانتخابات الرئاسية المصرية 2024، أبرزت المفوضية المصرية للحقوق والحريات من خلال مقطع فيديو عبر صفحتها على “فيسبوك” ما حدث في الانتخابات وما كان يجب أن يحدث؟ وهل تمتعت الانتخابات بالنزاهة والشفافية اللازمة؟
https://www.facebook.com/ecrf.net/videos/1010921280008816
وفي 4 يناير 2024، أبرزت المفوضية المصرية في نشرة إعلامية كيف غطت الصحف والقنوات العالمية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024؟
واستعرضت المفوضية المصرية في مقطع فيديو الشروط الأساسية التي حددتها المعارضة، متمثلة في الحركة المدنية الديمقراطية، للعودة إلى طاولة الحوار الوطني، والتي جاءت بعد حديث الرئيس عبد الفتاح السيسي عن الحوار والإعلان عن استكماله بشكل “أكثر فاعلية وعملية”.
https://www.facebook.com/watch/?v=3718986514989958
كما استعرضت المفوضية ماتبقي من إجراءات قانونية للانتخابات الرئاسية المصرية 2024.
https://www.facebook.com/ecrf.net/posts/795042196000953
أصدرت المفوضية المصرية في فبراير 2024 تقريرا صحفيا بعنوان “انتخابات الرئاسة والأحزاب والقبض على النشطاء” تناول انتخابات الرئاسة المصرية الأخيرة وما شهدته الأحزاب السياسية المصرية، خلال السنوات الماضية، من عمليات التضييق على تحركاتها، والتي تهدف السلطة من خلالها إلى فرض الرقابة على كل ما يتعلق بالعمل الحزبي في مصر، كجزء من حملة التضييق التي تمارسها السلطات ضد المعارضة والصحافة والإعلام والمجتمع المدني.
ورصدت المفوضية المصرية من خلال مقطع فيديو الملاحقة القضائية التي طالت عدد من المعارضين، حيث عاقبت المحكمة المرشح الرئاسي أحمد الطنطاوي وأعضاء وأنصار حملته بالحبس لمحاولتهم خوض الانتخابات.